فبينما تضج المطاعم والمقاهي بعدد روادها من قبل مدمني النارجيلة، تكاد تخلو الصالات الرياضية والملاعب
البنك هو مؤسسة مالية هدفها الاول هو الوصول بالارباح الى الحد الاقصى عن طريق جباية فوائد وعمولات على الاموال التي تُقرضها لطالبي النقود (المُقترضين). للبنوك تاريخ طويل وعريق
كل فرد يساهم في زيادة أرباح المجتمع بقدر استطاعته. هو لم ينوي ابدا أن يقدم خدمة للجمهور، على الرغم من أنه غير مدرك لأي درجة هو يقوم بالعكس. بتفضيله دعم الصناعة المحلية على تلك الغريبة
في الفترة الاخيرة بدأنا نسمع في النشرات الاقتصادية عن ظهور علامات أولية مبشرة بقرب انتهاء الازمة المالية الحالية، ففي الاشهر الاربعة الاولى
ينتشر في هذه الأيام فيروس خطير يصيب أجهزة الكمبيوتر. هذا الفيروس صنف من قبل شركة مايكروسوفت على أنه الفيروس الأخطر في التاريخ.
ان تكون مبادرا وان تدير مصلحة صغيره هو امر صعب بلا شك، الطريق من الحلم الى الواقع مليئة بالامال، الاندفاع والرغبة بتحقيق النجاح ولكن تبقى مسألة الاحباطات
في الاشهر الاخيرة بدأنا نستشعر تأثيرات الازمة المالية علينا، إن كان بشكل مباشر أو غير مباشر. ففي هذه الايام العصيبة تأخذ النظريات الاقتصادية بعدا واقعيا كئيبا
ترجع فكرة القبعات الست للتفكير الى الدكتور ادوارد دي بونو الذي طرح كثيرا من الافكار حول تعليم التفكير. وتستند هذه الفكره على ان كل شخص يبني نقاش مع شخص اخر
أتدركون أن.. 47% من السكان في البلاد لا يوفرون أي شيء لتقاعدهم. مليون شخص آخرين ليس لديهم تأمين مكمل في صناديق المرضى.
إذا ما العلاقة بين عالم الحب والمشاعر وعالم الاقتصاد المليء بالارقام؟ أهي مجرد طرفة خفيفة الظل للباحث الاقتصادي الكبير والحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 1977؟