عالم الادارة والاعمال يحكمه قانون شهير ويقضي بان "حجم الفرص دائما يطابق حجم الخطر". اذا، هل انت ممن يحلمون "بالثراء السريع" ؟ انت بالطبع غير مجبر على اخباري بحقيقة اجابتك، لكنك ملزم باعطاء جواب لنفسك..اليس كذلك؟
اتريدون سوقا حره ذات فرص، نهضة وابداع أم ترغبون بسوق اشتراكية يحكمها الركود والجماد. الاولى فيها خطر واستمرار والثانية فيها امان وشلل للاحلام.
يولد الطفل البشري عاجزا عن التكيف ماديا واجتماعيا مع البئة المحيطة به، لكنه يكون مزودا باستعدادات هائلة تقوم عليها عملية إعداده للمجتمع الذي يعيش فيه، فيكتسب أثناء تفاعله مع البيئة
من يجب أن يقرر قوانين اللعبة؟ من المسؤول عن اتخاذ القرارات ومصير المجتمعات؟ أهم رجال السياسة، رجال الاقتصاد ربما؟ الاجهزة القضائية
تروي صفحات التاريخ لنا عن احداث عظيمة تركت بصماتها على مستقبل شعوب الارض، لحظات عصيبة كاندلاع الحروب والابادات الجماعية – ولحظات سعيدة، كالتوقيع على معاهدات السلام
الرضيع يعبر عن إحساسه بالضيق بلغته الوحيدة التي يعرفها وهي البكاء. في أغلب الحالات لا نعرف ما يزعجه، ولكن يجب أن نعرف أنه في بعض الحالات قد تكون هناك مشكلة طبية معروفة وتستوجب العلاج.
لعلها عبارة نسيها السياسيون والمتحكمون باقتصاديات العالم في العصر الحديث، فمن أجلها خُلق هذا العلم العظيم ولا يزال يدرس حتى اليوم
ناقشت في المقال السابق الأسباب الخارجية التي أدت إلى إنخفاض نجاعة الجهاز التدريسي في الوسط العربي والمحلي. مراجعة أبحاث عدة نشرت في المجال علي يد باحثين مثل د. خالد أبو عصبة، سورل كاهن ويعقوب يلنيك
يلعب الجهاز التربوي والتدريسي دورا محوريا في إيصال الأدوات والمعرفة اللازمة لاستمرار استحداث المقومات والمرافق الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع وملائمته لمتطلبات العالم الحديث
ليس بالضرورة أن تكون مصوراً محترفاً كي ترعى انتباهك الملاحظات الواردة في هذه المادة، فالآت التصوير اليوم في متناول الجميع، ترافقهم في رحلاتهم وأعيادهم ومناسباتهم المختلفة