السير على الطريق في منطقة «كوع البويب» عند المخرج الجنوبي لمجدل شمس، باتجاه مسعدة، كاللعب بالـ «روليتكا» الروسية، ومسألة أن تصدمك سيارة تسير بسرعة 80 كمس هي مسألة حظ ليس إلا
يعتبر امتحان البسيخومتري عقبة حقيقية تحول دون قبول طلابنا إلى الجامعات. وإذا قبل الطالب فإنه غالباً لا يتمكن من الدخول إلى الكلية التي كان يرغب بها، وإنما يرضى بالكلية التي تخوله علامة البسيخومتري الدخول إليها،
مسعدة هي القرية الوحيدة في الجولان التي تمتلك حديقة عامة، وهي حديقة جميلة ويؤمها الناس ليس فقط من مسعدة وإنما من كافة قرى الجولان، خاصة بعد افتتاح «سوق الجمعة»
عادة، عندما نسأل طفلاً "ماذا ستصبح في المستقبل؟"، فإننا غالباً ما نسمع الجواب المعهود: دكتور، محامي أو مهندس، لكن آرام ابنة الثالثة عشرة تفاجئك بأنها ستدرس علوم "النانو تكنولوجيا"
بدأ الجيش الإسرائيلي فعلياً بناء جدار شرقي بلدة مجدل شمس، حيث تعمل آليات ثقيلة ساعات متواصلة منذ بضعة أيام في التحضير لبناء هذا الجدار.
يتهم الأهالي في جميع قرى الجولان شركة الهاتف الأرضي «بيزك» بالإهمال وبعدم تقديم الخدمات التي يستحقونها، وبالاستخفاف بهم عند توجههم لها لإصلاح الأعطال المتكررة في خطوط الهاتف.
تتعرض بلدة مجدل شمس منذ أحداث النكبة، وأحداث النكسة التي تلتها، إلى عملية تحريض واسعة تشنها، بالإضافة إلى السلطات والجهات الرسمية، منظمات صهيونية ومتطرفون يهود.
لا تزال تداعيات اختراق مئات الفلسطينيين للشريط الحدودي شرقي مجدل شمس يوم الأحد الماضي تتواصل، وهو ما ترجم خطوات عملية من قبل الجيش الإسرائيلي على الأرض.
لقد استفحلت مشاكل شركات الخليوي، التي أصبحت تمس كل واحد منا تقريباً، فتجازمت كل الخطوط الحمر في استهتارها بالمستهلكين، واستسلمنا لحقيقة أنها قدر وقد فرض علينا، وأنه لا حول ولا قوة لنا معها
يعتبر السير على الشارع في قرانا مهمة محفوفة بالمخاطر، ذلك لغياب هذا الجزء من الشارع المعد للمشاة، أو للاعتداء عليه، إن وجد، من قبل الجيران وأصحاب السيارات والمحال التجارية.