موقع «جولاني» التقى الشابين حسام عباس وربيع جابر من مجموعة الشباب المبادرين لفكرة إقامة مكتبة ثقافية عامة في الجولان، التي سيكون مقرها في بقعاثا
في خضم عملية التراكم الكمي والنوعي في الخبرات، التي يشهدها الجولان في السنوات الأخيرة، والتي باتت تشمل كافة نواحي الحياة، وبالأخص الثقافية منها، ها هو الشاب إيهاب طربية يطرق باباً جديد
يتم في هذه الأيام وضع اللمسات الأخيرة على «معربة» الكرز الجديدة التي تم تركيبها في براد المجدل. ومن المفروض أن تبدأ «المعربة» عملها خلال الأسبوع القادم، مع البدء الفعلي لموسم الكرز
لدي حلم كبير بأن أعود يوماً إلى الجولان وأقيم مدرستي الخاصة لتعليم التنس، علي أقدم لأطفالنا فرصة لم أحصل عليها في صغري
يكثر الحديث في السنوات الأخيرة عن قرب وقوع هزة أرضية قوية في منطقتنا، يتوقع أن تؤدي إلى سقوط آلاف الضحايا. ويأتي هذا الحديث اعتماداً على إحصائيات وحقائق علمية
في توجه جديد نحو تنويع الدخل قام «براد الشرق» في مجدل شمس بتنفيذ مشروع رائد من نوعه لإنتاج الكهرباء النظيفة من الطاقة الشمسية.
بالرغم من انتشار شباب وصبايا الجولان في كافة الاتجاهات، وحصولهم على شهادات وخبرات في معظم المهن والاختصاصات، إلا أنه حتى الآن لم يكن في الجولان أي معلم لقيادة السيارات
بحيرة رام قديمة قدم التاريخ، جاء ذكرها في التوراة على أنها إحدى المصدرين اللذين سببا طوفان نوح. كانت البحيرة حتى بضع سنوات خلت إحدى أجمل المناطق الطبيعية في الجولان، قبل أن تبدأ شركة المياه الإسرائيلية بعملية شفط همجية لمياها...
إن هذا الريبورتاج ما هو إلا محاولة لعرض مأساة أخرى من مآسي أهالي الجولان المحتل. أكثر من مائتي امرأة قدمن من الشام بعد أن رغبن في الزواج والاستقرار مع من أحببن من أبناء الجولان
أتت به الصدفة إلى الجولان، لكن وفاءه وحبه لمهنته ربطاه بالمكان والناس، فاختار البقاء هنا رغم وجود ظروف أفضل للعمل في أماكن أخرى. على يديه تعلم العشرات من أطفال الجولان الموسيقى