تنتشر في الجولان بقايا كثيرة لمعاصر الدبس، التي كانت في يوم من الأيام صناعة رائجة وأماكن حافلة بالحياة، حيكت حولها العديد من القصص والخرافات الشعبية،
غادر الجولان قبل عشرين عاماً، بحثاً عن شيء في العالم الجديد لم يكن يعرف هو نفسه ما هو، فساقته قدماه إلى نيوزيلندا، التي وجد فيها من الجمال قدرا لم يرًه من قبل، فاستقر هناك. لم يكن الأمر ليتحقق لأي كان
لا يزال امتحان "البسيخومتري" للدخول إلى الجامعات يشكل الحاجز الأصعب لدخول طلابنا الجامعات الإسرائيلية. ويلحظ في السنة الأخيرة تحسن ملموس في حصول الطلاب
قال موظف الداخلية، السيد طارق الصفدي، أن السلطات الإسرائيلية سمحت بصورة رسمية أمس لعروسين من جرمانا بالقدوم إلى الجولان للالتحاق بعريسيهما
بتنظيم من لجنة أولياء الأمور، وبتعاون من قبل المدرسة، يقوم الأهالي في ثانوية وإعدادية مجدل شمس، منذ أيام، بتنظيم عملية السير أمام المدرستين، بعد ارتفاع الأصوات المحذرة
ربما كنا قد تطرقنا لهذا الموضوع مرات كثيرة في السابق، ولكن بقاءه دون حل كل هذه السنين يفرض إعادة طرحه من جديد، حتى يتم إيجاد حل يحفظ سلامة الطلاب وكرامة الأهالي
بالرغم من أن هذا الوقت من العام هو ذروة موسم التفاح في الجولان، إلا أن القادم إلى الجولان هذا العام لا بد أن يلاحظ خطباً ما. فلا حركة نشطة في برادات التفاح
لاحظنا في اليومين الماضيين ظهور أعداد من البط في بركة رام، وهو ما أثار العديد من التساؤلات حول مصدر هذا البط وما الغاية من وجوده هناك.
حارة الجبل في مجدل شمس لا زالت تعيش خارج التاريخ، وكأنها ليست جزءا من البلدة، فلا شارع معبد ولا شبكة مجاري، وحياة الناس كابوس يستمر منذ أكثر من عشرين عاماً
وكأنه لا تكفي الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تسود منذ مدة، تأتي العودة إلى المدرسة لتشكل عبئا إضافياً لا مناص منه. ففي هذه الأيام تبلغ الاستعدادات للعودة إلى المدرسة ذروتها، مع ما يحمله ذلك من زيادة في المصاريف،