يطل علينا مسرح عيون الجولاني هذه الأيام بعمل مسرحي جديد تحت عنوان «كمان يوم». من تمثيل هاني منذر، روز عويدات، بديع أيوب ومجدي أبو جبل
من يوم ليوم تشتد وطأة الأزمة الاقتصادية في الجولان وتتوسع حلقتاتها لتشمل جميع فئات المجتمع، مع تفاوت في حجم تأثر القطاعات المختلفة تبعاً لمصادر دخلها.
لم يشفع للشيخ توفيق الولي من مسعدة تقدمه في السن ولا فقدانه لإحدى ساقيه، فقد أجبره الجيش الإسرائيلي على اقتلاع الأغراس التي زرعها في أرضه في سحيتا بيديه..
لا شك أن السياحة والاستجمام في السنوات الأخيرة أصبحا جزءا من حياة العائلة الجولانية، حيث تقوم الكثير من العائلات، وخاصة الشابة منها، بالتخطيط مسبقاً للقيام برحلة سياحية أو رحلة استجمام
تستمر شركة «بيزك» للهاتف بالاستهتار بالمواطنين وسلامتهم، وتستمر معها المجالس المحلية بالإهمال وعدم مساءلتها لـ «بيزك» عن إهمالها ومطالبتها بالحد الأدنى
قليلون هم الأشخاص من الجيل الجديد الذين يعرفون الأهمية التاريخية «لعين القصب»، هذا النبع الذي روى مجدل شمس لسنين طويلة، قبل استجرار مياه «عين التفاحة»، في العام 1946
شخص يبدو أنه في الثلاثينات من العمر، يدعي أن اسمه «وليد الصفدي»، يقوم بالاتصال بفتيات متخرجات حديثاً من الثانوية، أو لا يزلن في الصف الثاني عشر،
يشتكي أهالي حارة «العمارات» في مسعدة، منذ سنوات، من سوء الأوضاع ومن الإهمال من قبل سلطة المجلس المحلي. الأهالي يشتكون لكنهم لا يلقون أي آذان صاغية
إنها قصة حقيقية، مع أن كثيرين لن يصدقوا أن أمراً كهذا يمكن أن يحدث في منطقة صغيرة مثل الجولان، حيث يعرف الناس بعضهم البعض، ومن الصعب انتحال شخصية أحد،
في ذكرى رحيل الشهيد هايل أبو زيد. موقع جولاني يبث حديثاً كنا قد أجريناه معه في 18 62005، مباشرة بعد تحرره من الأسر.