اغتالتني فكرة عن وطن مسروق بالأمس.. تلاشت من ملامح شمسهِ بقايا ضياء الشمس... تراب معجون بالدم صراخ.. نهنهات.. وهمس.
بيوصلو الوﻻد من المدرسي مع خالتهن.. لان امهم عاملي عزيمي ثاني ورا الجمعية لاهلها منشان يتذوقو ما لذ وطالب من الأصناف
وأين أضع الوردة الثالثة على حفنة المطرْ ... أم على عتبة الغياب ؟!
بدايةً، كلمة شكر لكل من واسانا ووقف الى جانبنا من أهلنا في الجولان والجليل والكرمل بوافاة والدتنا المرحومة أم سليمان فدوى يوسف أبو جبل.
!.....كم اعشق تلك العيون العسلية التي سحرتني من نظرتها الاولى !... كم اعشقك واعشق ملامحك التي تجعلني اذوب واذوب !.... كم اعشق الحياة التي اصبحت حياة بالفعل عندما ملأتها في حبك
بعتذر تأخرت عليكن... وبعتذر كمان انو مش رح اتحفكن هالمرة بحلقة جديدي من سلسلة خياني مدروسي ونتائج معكوسي..
سأبدأ من بدايتي. من خطوة لقائي لعيونكِ. التململ في أحضانكِ. مداعبة خصل شعركِ...
من منا لا يحب الوحدة والانفراد لفترات قليلة؟ من منا لا يشعر بأنه يريد الانعزال ولو لثوان حتى يواجه نفسه بنفسه.
شو أهداف الجمعية!؟ شي بيقلك الهدف بالجمعة.. لانو مش عمنلتقي غير عالمناسبات وحصّا منها يا ربي منعرفش بيوت بعض!!
أود طرح بعض القضايا في هذا الموضوع وهي عبارة عن تساؤلات دينية: هل الحلال والحرام فقط يترتب على مصدر المال؟