بيكون الواحد فينا ساهي لاهي.. لا وراه ولا قدامو.. عايش مبسوط وبكل بساطة وروح رياضيي.. بيفيق ساعة اللي بدو وبينام ساعة اللي بدو وبيجن إمتا ما خطر ببالو..
كانت حروف الحبّ لا تزال وليدة حين زارها الموت دون موعد. كانَ عليّ أن أحزن وأتألّم!! لكنّني رقصت وموج البحر
فــي غـــربـة الــلهفــة، تــشتت الفكرة، لــوعــة الكـــلمة وجـنون النــظرة، غجريـة سمــراء اللون، تـتَبختَر على رمال الصحاري الدافئة.
قال: في لا وعيي.. ارى حلما طائشا ..فتيا يداعب جناح الفراشه ... وعندما انهض من غفلتي ارى كراكيب ممدوده على ظلي فلا اراه لي اجده كالفائض من الصمغ على اصابعي اتعثر به
فانتعشت تلك الزهرة وكأنّ الربيع يعود ليحضنها، ولكنّها لم تبتسم كعادتها، فهي تأبى النسيان وما زالت تحنّ إلى أختها المسلوبة قبل حين.
نهضت من النوم هذا الصباح وشعور بالنشاط يدفعني لأكتب، فأخذت أفكر عن أي موضوع سوف أتحدث؟ وبعد مداولات مع ذاتي، وأخذ ورد، قررت
ولمّا كانت الأرض والسّماء والفضاء والعالم بأجمعه، كانوا في مصاف الّين لم يكونوا أبداً، حينئذٍ كنت أنت وحدك أيتها الحسناء التي اجتاحت خيالي ، ضالّتي التي وجدتها بعد سنوات العمر الطويلة .
ها قد انتهى كل شيئ قبل ان يبدا..ها قد مات الحب قبل ان يستمر..ها هي الذكريات تتجول في مخيلتي لتحدث الام وشجون تدمي مشاعري
كم أتمنى.. ألاّ أصحوَ من حلمي، عندما تكون أنتَ بطلهُ. *** عقلي .. يبعدني عنك، وقلبي.. يأخذني اليكَ.
في بلد ما ولد لرجل ولدٌ ذكرٌ؛ كان يتمنى أنْ يُرزق به منذ زمن، كي يحمل اسمه ويفتخر به أمام الناس، لأنه كان يحسد كل من يكنَّى بأبي فلان..