إلى الأحباء فوج 1984، وعلى رأسهم المكرمين المحترمين أعضاء الهيئة التدريسية . لقد جالت شخوصكم الكريمة مع إبصار العين، كما الجولان سهله، وجبله تفاحه، وكرزه سماؤه، وأهله الكرام
كان الصمت يخيم على ارجاء غرفتي.. وكان الوجوم ياخذني الى عالم بعيد.. اراه بمخيلتي.. وكان المطر يطرق نوافذ غرفتي بشده كانه يناديني.. توقف ايها المطر اريد ان اسافر نحو القمر
في دكان صغير بدأت الحكاية..قال لها وبأعلى صوت:أحبك... انساب جسدها بين ذراعيه شوقاً،واحمرت وجنتاها خجلاً، وأخذت بين أحضانه تذوب...
ارتدى ثيابا أنيقة، لونها يطغي عليه الوقار والحزن.. ولا عجب.. فالمناسبة التي يستعجل الركوض إليها جليلة ومهمة، وذات شجون وكرب. لكنه أحس أن أمعاءه تخشخش
تحت وطأة الحياة تشكلت رغبتي بالموت، فأحببته، فصار هاجسي الوحيد. أحسست أنه منقذي، فسلكت طريق الجبل الذي تمتد تحت أقدامه أمواج رقراقة وصخور حادة لنهرٍ ماؤه عذب المذاق
قرأ أشعار الحب والغزل والنسيب، قرأ روايات الحب وقصص العشاق، كانت كلها تصور المرأة ذلك الملاك الذي يفيض حنانا ورقة،
هنيئا لك عيدك... يا فارسا امتطى الليل هامزا... باحثا عن فجر الحرية للتائهين في ظلمات الزمن ... أيها المقدام العنيد الذي طالت أحلامه حدود المحال عندما دكت سواعده السمراء
اشتقت إليك يا شام، كما اشتاقت الأوتار لنغمات العود، كما اشتقت لأبي وأمي.. حالمة أغفو على صدريهما ورائحة عبق ألجوري الشامي يفوح من حنانهما كنهر بردى
الأسير الصحفي عطا فرحات أمضى يومه الألف في الأسر في السجون الإسرائيلية وبقي له لتحرره 100 يوم بالضبط
ويرقص قلب العروس وتتدفق أنوثتها وكأنها تزفّ للمرّة الأولى,أمّا نحن لعلّنا مللنا تكرار مراسيم الفرح كلّ عام,فراح كلّ منّا يرسم طقوس العرس بريشته