كيف بنا أن نجعل اللحظات السعيدة هي الغالبة على واقعنا وحياتنا؟ يظهر في تعاملنا في معترك الحياة أن الأطفال تكثر عندهم اللحظات السعيدة على اللحظات التعيسة
إن كنت تظن أيها القارئ بان من أدلى بدلوه قد ولى فـأنت مخطئ، فنحن لسنا بأوباميي الهوى ولا المنى، فبعد المسافات يحكم علينا، ذلك وإن كنا نعيش زمن السرعة
هكذا الحياة .. فرح وحزن..ضحك وبكاء.. هدوء وغضب..!! تخذلنا في أحيان كثيرة..تجعلنا ضعفاء للحظات نبدو وكأننا نعيش في عالم آخر..
أنا طالبة في المدرسة الثانوية في مجدل شمس أريد أن أحدثكم عن ظاهرة مزعجة جداً أصبحت عبئاً ثقيلاً على الطلاب والأهالي – إنها ظاهرة حفلات أعياد الميلاد الكبيرة.
أنا على ما يبدو-واقعيا- المساحة المتاحة أضيق من حاجتي, لهيك بدوّر رمزيا على مساحات إضافية استهلكها حتى لو كانت "من ورق".
عذراً يا أخي منتظر الزيدي، لقد رفعت النسبة من اثنين إلى ستين، فوالله لو أقدر أن أصل إلى تكساس لرميته بملايين «الصرامي»، حتى أملأ مزرعته بما فيها من بشر وحجر
لطالما عمل بجهد كبير لتغيير واقعة المرير ولما حقق مبتغاة ترائة الحقيقة لعيناة فوجد نفسة رغم انجازاتة الشاحبة مصنف كدرجة ثالثة في سلم معايير النفس ..
احمد : مرحبا شادي : هلا احمد : من وين انت ؟ شادي : لبناني ، انت؟ احمد : من غزه . شادي : اه سمعت عنها شفت ما احلا القنابل الي بتضوي
الله يا غزة، يا ذلك الجرح ويا هذا الجرح من جديد وبعد حين، صباح الخير على أطفالك الرضع الباحثين بين الجثث عن أثداء، صباح الخير على الأمهات المرضعات الباحثات بين أشلاء
إلى من يدعون العروبة في زمن الصمود والتحدي. إلى من يحتفظون بحق الرد بالمكان والزمان المناسب. إلى من يدعون بأنهم سوف يحررون القدس.