مَن يَذكُر فِعل (الحُب) في ولاداتِهِ اللُّغويَّة، كما ذُكِرَ فوق، حتَّى لو قَصدًا أو خلقًا للحالة، كَثُرَ القُرَّاء للكلمات إعجابًا.
اتسأل دائمًا, كيف لي العيش بمنطق العادات والتقاليد, وقيود الأب والأخ الشرقي, وضمن تلك المفاهيمُ المتكلسةُ داخلَ عقولهم.. كتلك التّي تولي عليهم التحكمَ والأعتراض على كل ما يدور في حياتي, على جميع الأصعدةِ: العملية والإجتماعية
يوم زرتني آخر مرة، كنت غاية في الروعة والجمال. لا زلت أذكر ذلك. أذكر كل ماضينا. واذكر تلك الليلة بالذات. تلك الليلة التي لم تنته مني بعد. أذكرها. أشتاقها. وأشتاقك أيضا.
إليك أكتب آخر رسائلي يا مغدق القلب ولب الألباب. آخر رسائلي هذه. وأنا التي اعتدت أن أضيء صباحي كل يوم برسائلك النصية وأطير نشوة. وها أنا اليوم أتململ في الفراش كالعليل
نظرت الى السماء فغابت كلماتي واصغيت الى الريح فهمس لي وغابت كل الاصوات في عشقك ساد السكون في عشقك تمازجت الالوان ورقص الريح
ياتنا كمدينةِ الألعاب نجدُ بها ما يفرحُنا وما يحزننا،فعندَما ندخلُ الألعاب هناكَ ما هوَ خطير ولكن في نهايتهُ نستمتع ،هذهِ هيَ المجازفة لتحقيقِ غايةٍ مرجوه ،وهناكَ ما هوَ خطير وفي نهايتهُ يعترينا الخوفُ والرهبة
جميلة شفّافة,نقيّة حالمة,تتيه قسرا في مركب صغير,تكون فيه- الربّان والركّاب والحكاية.تتأرجح في عرض البحر,في سفرة غامضة,لعنوان لم تدركه بعد,رحلة أشبه بشرود فكرة
من اليوم سابدأ رحلة المليون امرأة لن أشرب الكذب من كاس أنثى... لن أحرم الذئا ب...دماء القطيع لن أحرم الجنود من أخذ السبايا ساكشف القناع... وأكثر المتاع
كما يحطّ المساء على سفح الجبل انسدالاً، كانت معالم حياتنا تطير تباعًا. فمن أقنع نفسه بأنّ كلّ شيء سيكون على ما يُرام وكلّ شيء سيصبح أفضل
لست أدري بماذا أناديك، يا عمي، أم يا أخي، أم يا صديقي، فكل هذه النداءات تنطبق عليك، فقد كنتَ عمّاً حنوناً، وأخاً حميماً، وصديقاً وفياً.