في مفترق الشوق.. وقفنا.. وجهتكَ الصمت وبوصلتي.. يداك.. الطريق تشبهني فسيحةقلقة.. والحب مفاجئ يشبهكَ..
أن ألتقيك في زحمة العمر، وأنسج معك أجمل حكاية حب، نعيش تفاصيلها وطقوسها، ونحلم بغد أفضل، ثم تنتهي الحكاية بمأساة.
يَا خَيْمَةَ الْمَحَبَّةِ يَا خَيْمَتِي مِنْ جَذْرِكِ قَدْ هَلَّ نَصْرُ أُمَّتِي فَتَوارَدَ الأشْبالُ بِالْحُبِّ مَعاً , نَحْوَ مُحَيَّا الْوِدِّ تُحْيِيْ لَيْلَتي
للصراخ بمدينةِ الضباب صوت يشبه الصمت، يتقمص فرح السماء وحزنها. يعشق جنون البحر وهدوء الموج، يختبئ فوق الأرصفة وعلى وجوه المارة، يسكن المقاهي والجرائد اليومية..
لكن بركاناً كان قد تفجر فيّ، ولم أعرف كيف سأخمده؛ بقدر ما كان يؤلمني. تابعت سيري مبتعدة حتى صرت وحيدة، وأطلقت صرخة دوت في كل اتجاه، خرجت من أعماق قلبي...
لو أنّا نَعُدُ حِوالنالعرفنا كم من الموت تبقى يكفي أن تنظرَ جسدَ إمرأة بتول لتدرك كم من الأطفال تنجب
باحثاً في سلاسلِ الوقت الأسمر عن رغيفِ خبزٍ لوجعٍ عاري باحثاً في لغةِ المبتدأ المشتهى عن قيثارةٍ في أدبِ الانفعالِ باحثاً في صحراءِ الرئةِ المرتبكةِ عن ضمةٍ فوقَ الحرفِ الأولِ
لقد كنت على يقين حينها أنني لا أملك الشجاعة الكافية بأن أطلب منها أن تلتقيني، فشعوري بأنها قد ترفض اللقاء بي جعلني أتردد كثيرآ...
أتساءل هنا، أهو إحساس بشع، عندما تهبهم كل مساحات الثقة، وتمنحهم كل الأراضي الخضراء التي بداخلك، وتضع باقتك الحمراء عند بابهم، وتسهر لتقرأ أخبارهم فوق جبين القمر
يقف الله متفرجاً فأشهدُ إنبلاجكِ عندَ العصر أدورُ حولكِ كالذئب أتنفسُ شعركِ ،