يا نورَ أمجاد العروبةِ والظَّفَرْ يا مِصرُ فَلْتَسمعي ثورةَ هذا القدَرْ يا مصرُ نِيلُكِ قد جرَى بِكِ دَمْعُهُ دهقاً, لِشَعبٍ عَنا من ظالِمٍ مُسْتَتَرْ فالّليلُ قد ولَّى هَزيعُهُ وانْجَلى والظالِمُ آثارُهُ مَضَتْ واندَحَرْ
صوت الشتات.. وثورة الحجر المقدس.. تعلن عجزنا العربي منشورا على حبل الغسيل ملاءة سوداء.. باهتة ..كوجه مفاوض لم يلمس الحجر المقدس كفه
لا تأخذي كل المدى، أبقِ القليل من الكلام لخفقةٍ أخرى تؤجّج في المجازَ التأمل. ستنقصني ابتسامتك، يماماً يسكن القلب، ويشلح سوسن الأفق
أقيمت في دار اللغة العربية وآدابها في الجولان، مساء أمس السبت، محاضرة عن شعر المهجر، ألقاها شاعر الجولان، الأستاذ سليمان سمارة.
حيّوا مَعي مِصرَ الْحضارةِ كُلِّها تـحـيّـةَ الإجـلالِ والإكـرامِ حيّوا مَعي أرضَ الْكنانـةِ كُلِّها بـشـعـبِـهـا وجيشِها المْقدامِ فهيَ الْعزيزةُ عالتّداني والـنّوى بـأرضـِهـا وأهـلِـهــا الْكرامِ
إذا مرّ يومٌ .. ولم تغزُ عيناكِ .. جسمي اجتياحا.. فليس المساءُ مساءً.. وليس الصباح صباحا..
ما بين دينينا غوى وحوار خبزٌ وملحٌ عشرةٌ وجِوارُ رئتان تزخر بالمحبّة دائما والقلب يخفق بهجة ويَغارُ والشعب جسمٌ دينُه في صدره لا فرق فيه. واليمينُ يسارُ
فِراسُ البَهيُّ عَميدُ الأملْ فِراسُ الجَنِيُّ جميل المُقَلْ مَليْحُ المقامِ وشبلٌ طَموح يُباهي الشّآمَ بِحَرِّ القُبَلْ لقد سارَعَ الموتُ منهُ سَنىً يَشُوقُ لِعلمٍ ومنهُ نَهَلْ فيا رَبُّ صَبراً, أعِنْ أهلَهُ تُحاكي ومن بعدهِ أصلَ الطّلَلْ
أنى تمر خطاك، تصير المسافة في لحظة سجاجيد من قصب للصلاة، وعيناك قبلة كل المصلين قدس لعشاقك الكثر،
عيون ماطرة ,آهات نازفة وجماهير غفيرة متدافعة, تقتحم الطرقات والأمكنة...كنهر غزير قد سطا هديره على صخور ملساء منحنية, راحت تتشبث بالأرض