ها هنا نور يُسكب وعتمة تحجب وما بينهما قلب ينزف و يستجدي النظرات ويقتات على فتات الهمس,وهناك رياح تتطاول وشجر يتمايل وقبالتهما يتراقص الفؤاد على صدى آلام
يا سلامَ الأوفياءْ *** عمتَ صبحاً ومساءْ عمتَ للأنوارِ نوراً *** فانْتَقِ روحَ الرَّخاءْ واجْعل الأنواءَ خيراً *** من عطاءٍ وسخاءْ إنَّ لِلتّحريرِ درباً *** من دماء الشُّهَداءْ
كلّما أقبلت عليّ ليلة ظلماء,أنظر من نافذتي الصغيرة,أسترق النظر, فيبدو لي الليل وكأنّه غامض مرعب بقدر ما هو ساحر أخّاذ,غارق بالسواد ومتوهّج بالنجوم في
رَفرف بِزهوٍّ يا عَلَمي واخفقْ دوماً فَوْقَ القمَمِ الألوانُ فيكَ واعِدَةٌ تبعثُ فينا ألَقَ الذّمَمِ فالأحمَرُ فَدْوى شُهَدانا والأبيضُ طهرٌ للأُمَمِ
أقيم في قاعة الجلاء مساء اليوم مهرجان التفاح للشعر والأدب الأول الذي تنظمه دار اللغة العربية بالاشتراك مع جمعية الجولان للتنمية. وشاركت في المهرجان مجموعة شعراء من الجولان والجليل والكرمل.
دعوته لنسافر " لقرية شمونه" حيث اعتدنا تفصيل بذلات رسمية مرتين في العام على الأقل ...من أجل أعياد الميلاد أو السفر إلى إوروبا الشرقية أو تايلاند مثلا.. ولكن جوابه لي فاجأني حين قال:
مَلْحوبَةَ الخصرِ يا غادة الوَحيِ يمامةَ الصَّدرِ يا ريميا المُوْحي أَوْحَيتِ بالحُبِّ للأوطان من شَجَنٍ ساءَلْتُهُ هل بروحكِ حلا الصُّلحِ
بالأمس استخفيت بومضات السنين وتعدادها,وهكذا فعلت السنون معي,كانت تمر دون أن تعيرني انتباها-لا بسمة,لا سلام ولا حتّى التفاتة
اقذف بكل الحقد يا قذافي واسفك دماء الحق والأعراف كم سوف تمكث يا لعين بضعفنا أفليس ما أفسدته بالكافي؟
بعد تكرار ظاهرة انتهاك الحرمات العربية والمعروفية المقدسة لأوليائنا وأنبيائنا الصالحين من قِبَل مجموعات يهودية متطرفة... لا تعرف للدين رَسم أو احترام !... نبضَ قلمي بِما يلي:-