مُهداة إلى روح ألشهيد الخالد هايل حسين أبو زيد في الذكرى الخامسة لاستشهاده.بَكتْكَ الدَّارُ يا هايلْ بَكى السُّمَّارُ وَالنَّادلْ فَهَذيْ سَهْرَةُ الْحُبِّ لَحُبُّ الأرض لِلْباذلْ
شَفاكَ اللهُ يا خالدْ وَدُمْتَ لِلأبِ الرَّائدْ وَدامَتْ أُمُّكَ تُضفي عَلَيْكَ حُبَّها السَّائدْ وَدُمْتَ لأُخوَةٍ ظَمِئوا يَرَوْكَ لِلرُّبى عائدْ
في محاولة لإعادة إحياء الحكاية الشعبية في الجولان يقيم مركز فاتح المدرس للفنون والثقافة في الجولان ورشة عمل لتدريب "حكواتية" بإشراف الفلسطينية دنيس أسعد.
يا شاطئَ الأحلام يا حلمَ القمرْ يا كاتمَ الأسرارِ في ليلِ السمرْ
يا كاملَ الأوصافِ يا فرحَ الصبا يا روعةَ الليلِ المتيِّمِ بالسهرْ
يا واهبا ذهبَ الرمالِ نضارةً ومبددَ الألمِ المبرِّحِ والضجرْ
استضافت دار اللغة العربية وآدابها في الجولان مساء السبت الكاتب الجولاني نضال الشوفي في أمسية أدبية تحت عنوان القصة القصيرة جداً.
أما يكفي إنهم سلبوني فرحتي الكبرى, حتى تأتي أنت لتسلبني فرحتي الصغرى!!! وقفت مندهشاً أمام جوابها, تناولت علبة السجائر من جيبي وأعطيتها إياها
تحملنا الحياة أحيانا ـ وربما كثيرةـ إلى الالتفات حولنا والانتباه أن هنالك قدر كبير من الأشياء التي نرغبها ولكنها تفوق قدرتنا على الوصول إليها، حينها قد نتدارك الحلم
كان مترددا في قبول الدعوة لحضور حفلة فوج لطلاب أنهوا دراستهم في الثانوية، ليس لأنه لا يشتاقُ لمصافحة زملاء المقاعد والكراسي، الذين مروا مثل زوار مستعجلين العيش في الحياة
لطالما سألت نفسي، ما هو التوقيت الأفضل للقائنا؟ أوراء كواليس الليل المتخفّية، أم على منصّة النهار الكاشفة؟ وكنت على الدوام، أعشق إطلالة الصباح التي تمهّد لحوار أزلي
بصورة مفاجئة ودراماتيكية وضعت دار اللغة العربية وآدابها في الجولان مساء اليوم حداً للغموض الذي اكتنف حتى الآن هوية كل من داوود الجولاني ومسعود الجولاني