كُتِبَتْ تمجيداً وتخليداً لثورة الحق الفلسطينية السورية والتي جرت أحداثها في ربوع مجدل شمس, وإكراماً لأرواح الشهداء الذين سقطوا في هذه الثورة
وشاهد أمام باب قصر ،ثريا يقبل يد السلطان ويدس في جيبه حفنة من نقود ويسبح باسم الله. ثم شاهد غزالة ينحرها شبان مفتولي العضلات، يشربون دمها ويأكلون كبدها
بعد غربة طويلة في مهجر اختاره طوعا، عبر الزمن بزوارق من ورق جرائد الأخبار اليومية، فصلها على قد حلمه في أنهر تقتحم المدن، حتى أحس أن كل مدينة موطنه.
ألدُّعاء عصمة المؤمن والليل ندُّهْ وهو المُظفّر إن جَدَّ جَدّهْ !... عَظيمُ القدْر يا رَبُّ ومنك التقوى والحبُّ ألأمانةُ هي عِناق الروح للجسد شبابُ العمر نبعُ عطاءٍ دافق.. لكن القنوط إن وُجِد فهو لهُ العائق!.
ما بال تلك الأنثى اللاهثة؟ هل قرّرت فجأة أن تجتاحنا؟... تارة أخالها تتدلّى من السماء,تمسك في آن بسنابل الشمس وخيوط المطر
هي الدنيا وشمسٌ لا تغيبُ وفي قلبي هي الوطنُ الحبيبُ هي الأرضُ التي تحنو علينا فنطلبُ ما نشاءُ وتستجيبُ هي الأنثى ومصدرُ كل حيِّ أمومتها هي السرُّ العجيبُ
محايدٌ هذا الفضاءُ رهنُ ما اكتمل من رؤاكَ، لا تنسى أن تسأل اريخ عمّن أثقلَتهُ سطوة الكفن، فخَطَّ وحياً في ظلال المقبرة. خُذ ريشتك، واغمِس من خشوع النّص حاجتك، لا تَنسى دفق القلبِ، هناك تكمن صورتك.
كنت جالسا فوق سطح بيتنا، تحت السماء الواسعة، التي أشارك فيها أبناء الأسكيمو والخليج العربي وأمريكا وأي مكان تريدون، سطح بيتنا صغير
كم من يوم غار وانطوى, وتبقى الفراشة عالقة في دوّامة النور,وكم من سنة تطاولت وأدبرت,وما انفكّت دموع الفجر تقطر ندى على أجساد الورود الغضّة
انفُثْ سمومَ الْغدرِ يا قذّافي سمَّمْتَ نهرًا مِنْ مَعينٍ صافِ ظلمْتَ شعبًا مُسْلِمًا مُسالمًا أُصولُـهُ مِـنْ سادةٍ أشرافِ أُصولُهُ مِنْ أُمَّةٍ عريقةٍ لا تُؤمِنُ بالظُّلمِ والإجحافِ