من كان يحسب أني سوف أرثيك أو أن طبا عظيما لن يداويك بئسَ الفراق الذي لم يُلغ موعدَه بالأمس كنا وكان العلمُ يَغويك
صراحة، لم يكن يعلم ما ستؤول إليه حالته، لم يكن يتوقع أن يكون شعر بشار بن برد حقيقيا لهذه الدرجة، وأنه سيكون أسير بيت من أبياته أو شطرا منه، و يستخدمه ليبرر حالته
دمشق البهية.. تلبس ثوب الصفاء.. استفاقت هذا الصباح .. كقديسةٍ.. فقد غسل المطر والثلج آثامها .. ليلة الأمس!.
خيوط رفيعة من مطر تبعثرها قليلا نُسيمات مُنهكة,وشمس خجلى تسترق النظر بخفّة,وما أن التقت تلك اللفتات بذلك العزف
أقيمت في دار اللغة العربية وأدابها في الجولان مساء أمس الجمعة محاضرة أدبية ثقافية عن أمير الشعراء أحمد شوقي ومكانته الأدبية في العصر الحديث.
كنت أظن العيد يهدي البائسين قمرا وأحلاما جميلة.. ملابسا زاهية الألوان حلوى… أمنيات..! لو بعضُ كلماتٍ منمقةٍ تعيدُ الروحَ فيهم..
المطرُ جاء إيهاب.. أخيراً جاء. أتى هذا العام متأخراً مسكوناً ببرد قارس، فك أزرار قميصي ورماني في بقعة وحل.. هل تذكرني ؟ اسمك إيهاب علي اليوسف.
ككل مرةٍ، تستوقفني كتابات الصديق حسام، بل أكثر ما يستوقفني هو عمارة النص التي تستمد مكوناتها من روح الفن التشكيلي، حيث ينفتح النص على دلالات
ها هو يركض في الحقل يلاحق الفراشات والحشرات التي تتقافز إمامه، طفل لم يتجاوز السادسة من عمره يركض فرحا وهو يمارس هوايته الطفولية في محاولة لالتقاط الفراشات
بَينَ جَدٍّ ومجون**قد سَلَوْتُ بالعيونْ ينبعُ شعري مَعيناً** في رَخاءٍ أو فتونْ تصرعُ القلبَ سِهامٌ**من لِحاظٍ في فنونْ