أحيت أسرة دار اللغة العربية وآدابها في الجولان وبحضور ملفت ولمدة زادت عن ساعتين الذّكرى الثانية لرحيل رمز الثقافة والأدب الفلسطيني محمود درويش.
عندما غنى المغني، سمع السيدُ الكبير، فأقر أمره بأن تتوقف المطابع عن طبع الكلام في الكتب الدينية، وشاء أن يتحول الكلام إلى نوتة موسيقية. حينها عم السلام وابتهجت البشرية.
للباكيات من المآقي نادِ واصرخ بأعلى الصوتِ والترداد ما مات محمودٌ ولا موتٌ له وزفافه في الموت للميلاد
دفاترنا للمبدعين منابرُ وأقلامنا للمفسدين مقابرُ
بدايتُنا كانت قديماً حديثَنا ولادتُها تمت وظلت تثابرُ
،حينَ يلبسُكَ الانتظارُ في محطةٍ ينمو بها الرحيل .يُغادرُكَ الوقتُ ميتاً في اختمارهِ، كورقٍ سائحٍ يُدفن في حُفرةِ الكتابة ،حين تُطيل التأملَ في غيمةٍ تغفو على كتفِ الريح
التقيته على شاطئ البحر, وقد استلقى بالقرب منّي, مستسلما لقبل الشمس ودعابة البحر. أنا لا أعرفه من قبل, انّما هي رياح القدر التي حملت أوراقا متباعدة
استضافت دار اللغة العربية وآدابها في الجولان مساء أمس الأديبة والشاعرة راوية بربارة، حيث ألقت محاضرة وقراءات شعرية بعنوان: "ازدهار الأدب في العصر الفاطمي، شعراً ونثراً".
لَكَمْ أنتُمْ أُباةٌ لَكَمْ يا مَنْ سَكنْتُمْ سفوحَ الجَبَل الأشَمْ صهيونُ عَنْ أرضِنا راحِلْ هَكَذا أخْبَرَنا الأجداد الأَوائلْ!.
قِيلَ له: لم يُعرف حتى الآن من كلمه.. أهي العناية الربانية، أم وسواس خناس، وشوشَ حتى أدرك ما خبأ المقدور له، أن الكأس موجودة في فسحة من الأرض وراء الغابة
لا يزال اسم الكاتب الجولاني نضال الشوفي يلمع في سماء القصة القصيرة. فبعد فوزه في وقت سابق بالمركز الأول في إحدى مسابقات القصة القصيرة جدا