هيفاءُ لو تكفي في وصفِكِ الجُمَلُ لجعلتُها سيلاً ما صَدَّهُ جبلُ وجعلت لمستَها كالنور دافئةً تجري ويملؤها من فَيضِهِ الأملُ
لا يطيب البوح إلا على عتبات المساء، وبه كنت أبحث فيك عني، أغمض عينيَّ حتى أراكِ، وألتقط ذاتي من بين أضلاعكِ...
قُمْ وانْشِد الألحان مَلحمة الفِدى فالأهلُ في الأوطان أهلٌ لِلْهُدى يا سامِقَ اللحنينِ: لَحنٌ مُطْرِبٌ والآخرُ لَحنُ الإباءِ والفِدى
بالنارِ وهالات النورِ وعبيرِ العشقِ المنثورِ
صنع الجولانُ لنا إرثًاً وخطاباً بالعربي السوري
محض صدفة كان لقائي باليهودي الأشقر وصاحبته جميلة العينين الخضر والوجه الأسمر، فقد تحينت يوما مشمسا غير ماطر في شهر شباط
اذكريني واسرحي في الذكرياتْ ليس بعد اليومِ إلا الأمنياتْ واذكري أيامَ ماضينا السعيدْ حين تُهنا في ملذات الحياةْ فالليالي بهجةً كانت وعيدْ كم تتالت ثم عادت بالجديدْ
أنا الجولان حَييني أيا شعبي وهنيني وَبَشّرْ أُمَّتي الكبرى وَلائي في شراييني وَأخبِرْ ثَوْرَتي العُظمى مَدى فِكر الأساطينِ
صدر في الجولان هذا الأسبوع ديوان شعر جديد للشاعر الجولاني سليمان سمارة. الديوان يحمل اسم «وحدة الأرض والإنسان»
راقب فرخ النسر من عليائه عصائب الطير وهي تجوب السفوح ارتجف واضطرم ... غالب ضعفه رغبة في الانعتاق من العش فهوى كتلة من اللحم تخاطفتها عجاف البغاث عند أقدام الجبل
جلست أمام المرآة، تفرست طويلا في وجهها الأربعيني. تنهدت وقالت: "من أحقَ مني بهذا الجمال؟!!!