الحياة كما نتمناها ليست مجرد أكل وشرب وجمع للثروات.. إن جوهرها أبعد وما وراء تلك الأشياء بكثير
منذ عدة أشهر نحاول في "موقع جولاني" تنسيق موعد مع المهندس فيصل جميل الولي، لإجراء لقاء معه، لكن ضيق وقته وتواجده في مقر عمله في مدينة حيفا
في البداية يجب أن يكون واضحاً تماماً أننا لسنا بصدد الحوار مع المجلس المحلي ولا مع رئيسه المعيّن من قبل سلطات الاحتلال
نحن أهالي حارة الشميس قد ضقنا ذرعاً بسلوك المجلس المحلي بخصوص الأعمال التي تنفذ في طريق حارتنا منذ أكثر من شهرين.
إنه موضوع قديم جديد، كنا قد طرحناه قبل عدة سنوات، لكن تعقيدات كثيرة حالت دون الاستمرار به، ألا وهو موضوع تسمية الشوارع والساحات.
تمر على الناس، أفرادا، ومجموعات بشرية، حالاتٌ شتى من الألفة والتـباعد، ومن الصداقة والعداء.
آمرٌ بالمعروف ناهٍ عن المنكر، لا يخشى في الله لومة لائم، صادق اللهجة والكلام، كثير المعرفة والنظام ، رمز صحوة ويقظة ضمائر أهل الحق الحية في مواجهة الظلم الاجتماعي
قرأت هذه المادة مؤخّرًا على أحد المنتديات الثقافيّة، ولعلمي بوجود هذه الظاهرة وتفشّيها بكثرة في مجتمعنا، رأيت أنّه من الضروري نشرها أملًا في الحدّ منها
كثيرة هي البيوت الفخمة في مجتمعنا، وقليلة هي العقول التي تحمل نفس الفخامة!!
تشكِّلُ العاداتُ والتقاليدُ أدبيَّاتِ كُلِّ مُجتمعٍ حيٍّ سويٍّ، فهيَ السمطُ الوهميُّ الذي يجمعُ بينَ أفرادِ المجتمعِ الواحدِ في المناسباتِ المختلفةِ، وكُلُّ مُجتمعٍ يتحلَّى ويتغنَّى بعاداتِهِ وتقاليدِهِ، لأنَّها سرُّ وحدتِهِ وقوَّتِهِ.