لقد دفعني الاعتصام الذي نفّذه عدد من الشابات والشباب في ساحة البلدة يوم الخميس الفائت 21 8 2008 ، مُطالبين بإشراكهم بشؤون المجتمع وقراراته، وهذا مطلب حق لا غبار عليه.
ليس صدفة ما حدده السيد حسن نصرالله في بداية مؤتمره الصحفي بشأن عملية تبادل الأسرى، بان العملية تجري في إطار الامم المتحدة والقرار 1701، وليست ثمرة مفاوضات غير مباشرة تلعب المانيا بها وسيطا
عذرا منكم اصدقائي القائمين على مهرجان "من فلسطين إلى الجولان". ربما لست بمستواكم الأكاديمي او "الثقافي" لانتقدكم... لكنني مع ذلك سأسمح لنفسي، ان اقدم نقدا رفاقيا لكم. ربما النقد الذي ساوجه لكم يُعبر
بدأ المكان برتابته في ليلة من ليالي آب يمتلئ بالقادمين، منهم مرتدياً ملابس شتوية ومنهم بلباسه الصيفي. المنصة مجهزة ومكونة من حاويات التفاح الخضراء التي تنتظر موسم القطاف القادم ومصفوفة بشكل جميل كحجارة القلاع.
فلتأخذوا فكرتي السخيفة هذه بعين الاعتبار، ولتحاولوا معي لنحوّل عالمنا الصغير هذا إلى عالم أفضل وبأقل سيئات ممكنة، علنا ننجح في تطوير المجتمع من أجل أطفالنا.
يحدث أن ينضم وبالتزامن مع مخيم الشام السنوي ,مهرجان عنوانه... إلى الجولان... ويحدث أن تتحول الميخالات "حاويات التفاح" في ساحة المغار يق إلى اكبر وأجمل مسرح صنع في الجولان.
ابتسامات.. آهات.. ودموع... سواعد مرفوعة للتحية. أكف ملتهبة من التصفيق. حناجر هاتفة وأصوات مبحوحة. أعلام الوطن ترفرف خفاقة، ونظرات أطفال مشدوهة
قال سيطان الولي نعم لن نترجل مهما تعبنا فالفارس يبدل فرسة ولا يبدل نفسة,ويغيَر سيفة لا زنده,ويعدل عن طريقتة لا عن طريقة اننا كالصخور على قمم الجبال ,كالجذوع التي عجز عنها الحطابون...
إن جمال القرى والمدن في أناسها.. بيوتها وحدائقها، ويعكس ذلك ذوق سكانها ورتابة أهلها في نظر زائر أو عابر سبيل. وعادة ما يقوم بدور التطوير في المدن والقري جهات مسؤولة. هذا ما نراه في مدن العالم ومجمعاته السكنية
مباغت عنوان الكتاب بقدر ما كانت المعلومات التي ألقاها الباحثان، تيسير خلف، وعز الدين سطاس، مباغتة ومثيرة للحضور في ندوة ألقيت في قاعة كنيسة سيدة دمشق، وتقرر على أثرها طباعة المحاضرة في كتاب مستقل، وترجمته إلى اللغات الرئيسية.