لم تتحقق تلك الانتصارات بفضل "فئة" واحدة، ولم يحتكر العمل الوطني المقاوم للإحلال " نفر" من الناس، ولم توكل بيوم من الأيام المهام الوطنية التي تخص الجماعة إلى "إطار" بعينه
نحتفل وإياكم عاما بعد عام ذكرى الجلاء ليس فقط لنهنئَكم وليس فقط لأن فينا جزءا قوميّا منكم وفيكم جزءا قوميّا منّا، وإنما وبالأساس لأننا نرى قناعة أنّ الجلاء عن سوريّة
من يمعن النظر إلى صور الحضور في اجتماعات ما يُسمى بـ"الفعاليات الوطنية" في "بيت الشام"- وعليك أن تسأل ماذا تفعل تلك الفعاليات؟- سيلاحظ الآتي:
ليس الكلام نقاشا حول الديانة الزرادشتية وكهانها المجوس، إن كانوا يعبدون النار أم يشعلونها في الجبال للإنارة وهم يعبدون الله. وليس حول أغنية المرحوم عبد الحليم
إن ما يدور حول هذا المشروع من مغالطات، إن كان بقصد أو لا، هو تضليل بحت للمفهوم العام للمشروع: أولاً: هذا المشروع كان قد بدأ منذ مدة وبمبادرة عملية، وكان هدف انطلاقها التفكير بدخل إضافي
هي المرّة الثالثة أو يزيد، أكتبُ بهذا الموضوع، وقد تكون الأخيرة قبل "الغروب"، إضافة لكل من سبقوني ولحقوني فيه؛ منهم لجنة أولياء الأمور وغيرهم
إنه الجولان المحتل بسكانه وأبنائه البررة، الذين لم يدخروا وسعا للتعبير عن فخرهم بتجذرّهم وانتمائهم لشعب رائد وحضارة عريقة ولغة أصيلة
في يوم مشهود من ربيع عام 1988 ذهب المئات من المواطنين السوريين من الجولان المحتل إلى الجليل في شمالي فلسطين، وبالتحديد إلى منطقة جبل الزبود
هذا هو السيد جنبلاط الذي أعاد قراءة التاريخ وبالشكل الصحيح، تاريخ هذه الفئة من المذاهب الإسلامية، وهم الموحدون العرب الذين شاركوا في جميع المعارك
المكان موقع جنوب شرقي قرية مجدل شمس، اسمه »السُّكّرة«، يمر أمامه خط وقف إطلاق النار بين القسمين المحتل والمحرر من الجولان