لا أريد أن أكرر كتابةَ ما يَعرفُه الكثيرونَ من صفاتِ هذا العَلمِ الذي قلَّ نظيرُهُ، ولكنِّي أردتُ أن أذكرَ بعضَ المشاهداتِ الشخصيةِ التي عايشتُها وعَرفتُها عن قربٍ
سُبحانَ مَنْ جعلَكِ رسولاً لأشرفِ وأشقِّ رسالةٍ إنسانيّةٍ على الإطلاقِ !تُؤدّينَها بكلِّ أمانةٍ ومسؤوليّةٍ دونَ أنْ ترجينَ أجرًا ، أو تبغينَ جزاءً ، اللّهمَّ إلاّ سعادةَ الأبناءِ ونجاحَهم!
شاركت المرأة في الجولان في جميع مراحل وأشكال النضال الوطني ضد الاحتلال. ومن أوائل تلك المشاركات، ما قامت به نساء الجولان إثر سماعهن نبأ وفاة القائدالعربي الكبير جمال عبد الناصر
أصبح المجتمع الطلابي قاب قوسين أو ادني من ولادة " عالم الجريمة" رسمياً. ان الاعتداء الأخير الذي حصل مع احد المربين، من ابناء الجولان، الذي يُعد احد أعمدة الكادر التربوي
إلى من تعامل مع الجميع كأنهم أولاده أو إخوته فأحسن المعاملة وأحسن التربية وزرع الأمل في نفوس الصغار والكبار.
قِيلَ:وقفَ كسرى على فلاّحٍ يغرسُ نخلاً,وقدْ طعنَ في السّنِّ. فقالَ لهُ كسرى متعجّبًا منهُ :أيّها الشّيخُ! أتأملُ أنْ تأكلَ منْ ثمرِ هذا النّخلِ
درجت العادة إن نسمي الأراضي العامة (المشاع)، التابعة لقرانا العربية السورية في الجولان المحتل, أراضي وقف أو أراضي مشاع، وهذا حسن في ما نتداول
جبل صغير يمتد بمحاذاة جبل الشيخ في شمالي الجولان المحتل، اسمه (القاطع)، فوق هذا الجبل الجميل أقام الاحتلال الإسرائيلي مستعمرة سماها (نَمرود)
تعوّدنا في المجتمعات العربية، وعلى كل المستويات من أعلى الهرَمِ إلى أسفله، أن تكون لغة البيانات والخطابات هي أقصى ما نقدّمه لأي قضية نعالجها، ثم ننتظر قدوم الفَرَجْ. ومن أين سيأتي؟
أكثر من عشرة قرون مرّت على رحيل شاعر العرب الأول أبي الطيب المتنبي، وما زال هذا الشاعر اللغز الذي كُتبِت عنه مئات الدراسات والكتب، وتضاربت الآراء