لك كل المحبة والاحترام أيها الشعب الليبي العظيم.. أنت الشعب الطيب.. أنت الشعب المجاهد.. أنت الشعب النظيف من الداخل ومن الخارج
من لم يُركِب "مزكان" حتى الآن أو من لم يذهب إلى "كوبات حوليم" هذا الأسبوع أو فلان أصبح "كبلان رشوم" أو "منهال عبودا" أو فلانه قدمت "تيؤوريا" ونجحت وبقي أمامها اجتياز "التست"
اللوتس عنوان الخلق عند قدماء المصريين حيث تخبرنا أسطورة الخلق المصرية عن نشوء زنبقة الماء الزرقاء (لوتس النيل)، إذ كان المصريون القدماء يراقبون تفتح
في إحدى ليالي لندن الضبابية وبالتحديد في مطار هيثرو الإنكليزي الشهير في الجهة الغربية من المدينة وبعد انقطاع حركة الطيران لعدة ساعات بسبب أحوال الطقس
تتمتع كل المخلوقات , منذ أن خُلقت, بصوت خاص ,وطريقة خاصة للتواصل مع أبناء جنسها . فالديك يصيح , والحمار ينهق, والخنزير ينخر , والعصافير تزقزق , والإنسان يتكلم .
صوبَ أجملِ البقاعِ انطلقتِ الحافلة، تجتذبُها بوصلةُ الشّمالِ الباردِ في رحلةٍ ترفيهيّة، والعيونُ مشدودةٌ أهدابُها إلى المدى المفتوح، حيثُ تمتزجُ خضرةُ الجبالِ العاشقةِ بزرقةِ السّماءِ الحالمةِ
عصبية زائدة,تقلّبات في المزاج,الانطواء على النفس ,تجاهل تام للأهل وعدم الاكتراث لطلباتهم,عدم انتظام الغذاء,وتدني ملحوظ في التحصيل الدراسي,
قضت الثورة الفرنسية على الحكم البابوي في العام 1789, بعد ثمانية عشر قرنا من سلطة الكنيسة التي سادت في أوربا , بعد انتشار المسيحية فيها
يقولون، أن تُضيء شمعة خيرٌ مِن أن تلعَن الظُلمة ألف مرّة، فكيف لو أضرمتَ النار في جسدِكَ وجعلته كتلة لهب تُضيء درب الملايين من شعبِكَ وأمّتكَ، وتُلهِب صدورهم
ان اي حراك اجتماعي او يقظة ما, تقوم على الاندفاع, تكون باغلب احوالها فاقدة للانضباط وبالتالي يكون مصيرهذا المجتمع مرٌشحاً للفشل على المدى البعيد, لذلك اي تقدم او تغيير