سعيد طبيب مختص بالجراحة يتمتع بمركز مرموق في قريته ومجتمعه ويحترمه الجميع لكن ما الذي يفعله الدكتور سعيد في هذه الساعة المتأخرة وفي هذا المكان بالذات؟هل أصبح يتعاطى المخدرات؟
مع احترامي وتقديري للمُجتمعين من وجهاء قريتي بقعاثا ومسعدة، فإن النتائج والتوصيات التي خرجوا بها لحل أسباب الاشتباكات المؤسِفة التي جرت في ثانوية مسعدة، لن تؤدي إلى حل الأمور
فانتقم المكابرون من هذا النجاح بالاعتداء على تمثال المسيرة، وأثبتوا لنا أنه لا يكفي أن نفرح بالكنوز، بل علينا أن نصونها ونردّ لها الاعتبار.
الحقيقة لم تسعفني لذلك, فكان لا بد من النظر لأحوال وتفاصيل مجتمعنا ثانية, لندرك بان كيل الثقافة والحرية التي حصلنا عليها في السنوات الأخيرة, على يد مؤسساتنا وصحافتنا, قد دفعنا مقابلها وحدتنا وأخلاقنا وإنسانيتنا, وربما وطنيتنا
تتميز الغالبية العظمى من انتاج أدب السجون المكتوب للجمهور خارج السجون، سواءا بصورة أدبية أو بحثية، بأنها تعبر عن شهادات شخصية أو جماعية للحياة في ظل الأسر.
يأسف موقع «جولاني» لما وصلت إليه الأمور لدى زملائنا في موقع «بانياس» من تصرف غير مسؤول، حيث نشر الموقع المذكور اليوم مادة تحريضية، تتعرض فيها لموقع «جولاني»
نفتح من خلال ما ذكرناه أعلاه نافذة للحوار حول هذا الموضوع، آملين أن نتمكن من استخلاص العبر واستكشاف الحلول، وذلك من خلال مداخلاتكم أنتم.
نشر السيد وهيب أيوب مقالا بتاريخ 7-9-2008 حمل عنوانا " بقعة ضوء جمعيةالجولان للتنمية ، هل من حسيب أو رقيب" ، تضمن تساؤلات وأراء مختلفة حول جمعية جولان للتنمية
طفلة صغيرة أنا، نشأت في بيت يملؤه حب الدين وحب الوطن، وأقسم أنني مارست حبي للاثنين معاً بقناعة مني أن هناك أشياء تستحق أن نحبها حقا، وتستحق التضحية والعيش من أجلها.
منذ عدة أيام وأنا أتردّد على مُجمّع العيادات الطبية في مجدل شمس التابع لجمعية "الجولان لتنمية القرى العربية" لإجراء بعض التمارين- "الفيزوترابيا".