ومضت الاربعين يوما من قسوة الفراق ولوعته... ووقع الفؤاد وحرقته على رحيلك الموجع الحزين وتمر الايام والجرح ما زال ينزف
حبات التفاح المقطوفة بأيدٍ سورية من على أشجار سورية في هضبة الجولان السوري المحتل منذ عقود تحمل مفارقات كبيرة، فهي تنمو على قطعة من أرض الوطن
لو أنّا أوتينا كلّ بلاغة، ولو أفنينا بحرَ النطق في النّظمِ والنّثر، لما كنّا بعد القول إلّا مقصّرينا ومعترفينا بالعجز عن واجب الشّكر. الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا ثم أخذ منا فصبّرنا.
ينظر معظمنا في السنوات الأخيرة بشيء من التفاؤل إلى تحول البلدة إلى مركز سياحي يستقطب الكثير من السياح، الأمر الذي من شأنه تحسين الحالة الاقتصادية للناس
• يقول المتصوف الكبير والشاعر المبدع جلال الدين الرومي : • " تراكَ استمعتَ إلى حكايا الناي ، وأنين اغترابه... ،إنه يشكو ألم الفراق
الى الروح الزكية, الى السفير السوري سابقا الى العم الغالي السيد ابو فارس مجيد فارس مزيد ابو صالح رحمه الله واسكنه فسيح جناته.
من عادة الطوائف الأخرى ان تُلقى خطبة وعظ يوم صلاة الجماعة. فعند المسلمين يتحدث الخطيب يوم الجمعة وعند اليهود يقوم الراب بتقديم درشاه
حطم موسم التفاح في الجليل والجولان هذا العام كل الأرقام القياسية، لكن الموسم كان حزيناً.. فقد أغرق السوق وهبطت الأسعار، حتى أن قسماً من المزارعين قرروا عدم قطف الموسم وترك الثمر على الأشجار.
غيب الموت مؤخرا نجما من نجوم الفن الأصيل الراقي، والإبداع المتألق، والنفس الكريمة الأبية الشامخة، والوطنية الصادقة... هو المرحوم الأستاذ طلحة حمدي
قد يقول الكثيرون أن المرأة في مجتمعنا الجولاني قد حصلت على حقوها، وتخوض غمار الحياة مثلها مثل الرجل، بل أنها قد تفوقت عليه في الكثير من المجالات