لقد طلع الفجر وأشرقت الأنوار في سماء البانياس، وارتفع صوت العصافير مزقزقة، لكن صوت الحق كان أرفع يوم السبت 13/8/2011 عندما بدأت الوفود تأتي من الجولان
إن لاجسامنا ارواح تحيا بها وهي النفس الناطقة, ولارواحنا ارواح تحيا بها وهي جواهر الاداب الدينية ونفائس العلوم الاجتماعية.
يمرُّ مجتمعنا بتغيّيرات عديدة على كافّة الأصعدة ،لذلك تزداد المهمّات الواقعة على كاهل كلّ منّا بحسب موقعه ومعرفته وخبرته وتخصّصه أفرادًا ومؤسّسات
قيل: إن البلاغة هي قول الشيء المناسب في الوقت المناسب عن حدث مناسب. واما الحدث المناسب لتناوله في البحث فهو التردي القائم في الاداب والسلوك والمناقب والتراث والعادات والتقاليد. التي تعتبر ركيزة البناء الادبي
في هذا اليوم 23 81966 كنت جالسا امام الدكان الموجود في ساحة المجدل . منتظرا عودة والدي من جبل العرب بعد غياب لمدة اسبوع . كونه كان يعمل بتجارة الحبوب
لا شك ان لكل شيء في الوجود مباديء واسس واصول يرتكز عليها فبهذة المباديء والاسس تقوم قائمة الشيء وكلما توفرت الشروط الصحيحة كانت اهلية وجودة هذا الشيء افضل .
أكاد أجزم أنه إذا أجرينا أستفتاءً بين شبابنا من دارسين في الجامعات أو خريجين وسألناهم ؛هل أنتم راضون عن اختياركم؟ فسيكون الجواب عند قسم لا بأس به، أنهم غير راضين
يحكى أن الشمس والريح اشترطتا فيما بينهما على رجلٍ يلبس معطفاً ويقف على هضبة مرتفة المكان والشأن. فقالت الريح: أنا استطيع أن انزع المعطف عن جسم الرجل بالعنف والقوة
تكررت خلال الشهر الأخير عمليات اقتحام مقام السلطان ابراهيم (ر) من قبل متشددين يهود بحجة الصلاة هناك، كان آخرها يوم أمس في محاولة مجموعة صغيرة دخول المقام للصلاة فيه
تعاني مجدل شمس من زحمة سير خانقة في مركز البلد، خاصة أثناء وجود موقف عزاء، أو تشييع جنازة، أو أي مناسبة عامة يجتمع الناس فيها في «مركز الشام»، وهو ما أصبح مشكلة تزعج جميع الأهالي