عندما نشرت وكالة إعلام النظام السوري "سانا" قبل اسبوعين "بيان أحرار الجولان العربي السوري المحتل" الذي سمّى داعمي الثورة السورية في الجولان وخارجه بــِ "الخونة المارقين
ربما هنا السؤال يخطر على بال الجميع وربما البعض يهتمون بهِ أيضاً وربما جزء من البعض يجيبون أنفسهم أولا والآخرين ثانيا على ان هذا السؤال حرام وعيب
لا بد أولاً، من توجيه التحية لأهلنا في الهيئة الدينية في مجدل شمس على بيانهم الذي يعبر بوضوح، في نَصّه ومعناه، عن غيرة هذه الهيئة على مجتمعنا وقلقها الحقيقي
أذكر عندما كنت صغيراً أن بيتنا لم يكن يخلو من الـ "معاقيد" بأنواعها، وعلى رأسها التفاح - ملك الـ "معقود" – ثم السفرجل والتين والباذنجان، وغيرها من أنواع المربى، التي كانت أمي تحضرها
بكلمات أغنية (ودعت أمي وما عرفت انو هذا آخر وداع يكون ...) راقص فراس فجر يوم الخامس من تشرين الأول على قارعة الطريق راكضاَ بين بيوت الحارة والجيران
ربما بين مرحلتين ..مرحلة تخليص الأراضي وتوزيعها ...ومرحلة تنفيذ المشروع وبداية تفريغ المحاضر والبناء عليها... سأتناول هذا الكلام على انه نظرية. والنظرية تبقى نظرية حتى تأتي أخرى
وبسب هذا التخيير الإلهي لمخلوقاته صح العدل الرباني في حكمه بقانون العقاب والثواب, فمن أطاع واستجاب وانضوى كان له الثواب الامثل
لقد قامت اللجان الزراعية هذا العام بإصلاح عدد من الطرق الزراعية في بساتين التفاح، وهو عمل مهم وطال انتظاره من قبل المزارعين، لكن عدم إتمام العمل حتى النهاية
تربينا أن شرب الكحول، المخدرات ولبس القصير، الحلق، وضع رجل فوق رجل وأمور كثيرة حرام.. وحين سألنا لماذا؟!! كانت تختصر الإجابات بإجابة واحدة (غير كافية): في ديننا هذا حرام.
قيم الدوّار الذي وضع فيه تمثال المجاهد اسعد كنج ابو صالح. حاول المسؤولون انذاك ان يستوفوا جميع الشروط والقياسات الهندسية للدوّار عن طريق التجربة