لستُ هنا بصددِ الرّد على السيدة "أم محمود" وما كتبته في موقع دليلك بعنوان "بناتنا واللبس القصير والسهر لآخر الليل" فـ "أم محمود"
...تباعا.. وفي موضوع طرح الأفكار والمقترحات حول مشروع الوقف.علها تفيد الأخوة في لجنة الوقف وتغني ما لديهم من خطط .وتكون بنفس
في الزيارة جلس الشيخ العاقل ومرافقه الجاهل وهو يترجم اقوال الشيخ في التعديلات الجديدة على قوانين البعدة بلغة لعل الشباب يفهموها. قال الشيخ: المشكلة في الفوج الجديد
يوم الجمعة الفائت، وأثناء سفري وعائلتي في السيارة إلى بلدة دير الأسد حيث توجد قاعة "الذبّاح" للأفراح. طوال الطريق الطويل وأنا أفكّر بمرارة وأسى فيما وصلت إليه مجدل شمس من سوءٍ في إدارة شؤونها العامة
اغلب المقالات باللغة العربية التي قرأتها حول هذا الموضوع تناقشه من اتجاه واحد وكأن النقاش العالمي محسوم في سبب التغير المناخي لصالح الزيادة في غازات الاحتباس الحراري
في عام 1910 نشرَ الشاعر العراقي جميل صدقي الزهاوي في صحيفة "المؤيّد" المصرية مقالاً يدافع فيه عن المرأة وحقوقها ومساواتها بالرجُل، مِما أثار عليه موجة عارمة من غضب رجال الدين
يتساءل الكثيرون عن أسباب قدوم سكان الجولان إلى هذه المنطقة ومن أين أتوا. حيث ما زالت جذورهم باقية في العديد من البلاد التي هجروها. فتتضارب الأفكار
مُنذُ انطلاق أول فكر تنويري وفلسفي في التاريخ العربي الإسلامي، كان على أصحاب ذاك الفكر الحرب على أربع جبهات، لا تقلُّ إحداها عن الأخرى عتواً وشراسة.
أصبح العالم بمجملة قرية صغيرة.. يسهل التخاطب بين أبنائه بالصوت والصورة والكلمة، وقصرت المسافات بين قلوب عزاؤها رؤية من غاب قسراً أو طوعاً؛ منهم من طلب العلم
هل هذا هو قدرنا في مجدل شمس .أن يتفق المشايخ مع الجهال في كل شيء ويختلفوا في الاجتماعيات؟؟؟؟ والاختلاف بالقضايا الاجتماعية أكثر ما يهدد النسيج الاجتماعي