هنالك منهج في النّقد الأدبي المسرحي نتناوله حين نرمي إلى نقد عمل مسرحيّ ما فنتعامل مع مكوّناته المختلفة ومع مدى انسجامها مجتمعة في كلٍّ عمل فنيّ متكامل ومن ثمّ مع الأثر الذي يتركه فينا
كُثر هم الإرهابيون الذين يقولون: يا ليت لو أوقفنا أحد ما عند أول غلطة، عندها ما كنا لنصل الى هنا. وكثر هم الأشخاص ذوو الميول الإجرامية من الصغر وقُدر لهم أن يتم توعيتهم
"بلادكم جنة" كثيراً ما نسمع هذه العبارة من الأصدقاء الذين يزورون جولاننا الغالي، خصوصاً في موسم قطف الكرز والتفاح، فينذهلون من المناظر الخلابة الساحرة الجميلة،
في الفترة الأخيرة، تم تعليق لافتات في شوارع جرمانا، من قبل (مجموعة العمل الأهلي في جرمانا) تحض على المودة والتسامح، ومنها مثلا لافتة تقول: "تسامح، تصالح، تصافح... أنت في جرمانا"
"ليش هيك صار"؟ "بشو غلطنا"؟؟؟ سؤال يتكرر كثيرا على لسان الاهل وخاصة من يواجهون التغيرات التي ظهرت فجأة لدى ابنائهم وبناتهم...
1_عصامٌ شابٌّ في الْعقدِ الثّالثِ مِنْ عُمرِهِ مُتزوّجٌ ولهُ ثلاثةُ أولادٍ، يعيشُ في قريةٍ جبليّةٍ نائيةٍ ضئيلةِ المْواردِ الطّبيعيّةِ والزّراعيّةِ والصّناعيّةِ، الأمرُ الّذي جعلَ حياتَهُ وحياةَ أُسرتِهِ
انا بالطبع لا الوم السيد معتز قاسم وهبه ابوصالح على ما كتبه لكن اقول نقلا عما قالته العرب الأناءتنضح بمافيها كمايبدولي ان السيد مأزوم ويتحدث بقوقية
أصدقائي وأَحبابي! صغارًا وكبارًا: يَقولونَ: إِنَّ الْجنَّةَ تَحتَ أَقدامِ الأُمَّهاتِ! ويَقولونَ: إِنَّ الأُمَّهاتِ مَلائِكةُ الْجنَّةِ على الأَرضِ! ويَقولونَ: إِنَّ الدّنيا أُمٌّ بلْ الأُمَّ
للسيد نبيه عويدات مدير موقع جولاني وأتمنى منه الرد. اولا : ذكرت بموقعك ان هناك بعض الاشخاص يحاولون الانضمام للدوري الاسرائيلي
من الواضح أن الجولان السوري المحتل يتعرض منذ انطلاق الثورة في سوريا إلى زوبعة يختلط فيها الحابل بالنابل، مما حدا ببعض العناصر المهمشة إلى الصراع على حيازة الصدارة في فرض المواقف في الجولان.