تستفيد مجدل شمس، من دون أدنى شك، من السياحة في موسم الثلج، ولكن، هل هذا فقط ما يمكن الحصول عليه من منافع، وهل نعمل شيئاً من أجل تطوير هذه السياحة للاستفادة من إمكانياتها الهائلة في منطقتنا؟
تأتي الذكرى الثلاثون لإضراب الرابع عشر من شباط عام 82 وأهل الجولان في أسوأ أحوالهم، بحيث وصلت العلاقات من التوتر حدّها الأقصى والأخطر بشكل لم يسبق له مثيل
ذات ليلة من ليالي صيف دالاس الحارة جلسنا في الحديقة الخلفية بجانب المسبح في بيت محمد وهو موظف أمن يعمل مع الحكومة الأمريكية أصله من مدينة حمص. كان التلفزيون
كنموذج مصغر عن المجتمع العربي الكبير, تعاني البيئة الجولانية من انعكاسات ما يعانيه العرب بشكل عام, انها الانقسامات والتشرذم, وهي على ما يبدو مرض مزمن
يا أهلي وإخوتي وإخواتي في الجولان المحتل الصابر الصامد الرائع.. ها قد دخلنا في الجد.. واقتربنا كثيرا من حافة الهاوية.. ولن ينفع أحدً أن يلوم الآخر بعد أن نرمي بأنفسنا بالتهلكة
من منطلق ايماني بان الخلاف الداخلي والاقتتال بين ابناء البلد الواحد هو اخر ما نتمنى الوصول اليه مهما اختلفت اراؤنا وتوجهاتنا ومهما كانت معتقداتنا وولائاتنا
لم يخلقِ اللهُ الكونَ عبثًا بل لغايةٍ ساميةٍ نبيلةٍ، ولم يتركْهُ سُدىً بل ضبطَهُ بنظامٍ حكيمٍ مُحكمٍ. ولو تبصّرْنا بالكونِ لتبدّى لنا أنّهُ بسمائهِ وأرضهِ ومائهِ إنّما صُمِّمَ على الاختلافِ والتكاملِ
شهدنا يوم أمس احتراق سيارة في البلدة وكيف قام الأهالي بإخماد الحريق بعدما تأخر حضور الإطفائية لأسباب لم تعرف بالرغم من استمرار الأهالي بمصارعة الحريق لقرابة الساعة.
روي ان لقمان الحكيم قال للنبي داوود عليهما السلام, احفظ مني خمس كلمات يدخل فيها علم الاولين والاخرين: 1. ان يكون عملك للدنيا بقدر مكثك فيها 2. أن يكون عملك للاخره
لقد بدأ هذا العيد السعيد بأول أيامه العشرة المباركة ولم يلبث أن يصل الى اليوم الثامن منه آلا وهو يوم ((التروية)) حتى أنعم الله سبحانه وتعالى على عباده بخيره العميم ومطره الغزير