عاش في القرن الثاني للهجرة، وبدأ حياته ملكاً على منطقة خراسان (إيران اليوم) وكان يُخطب له على 4400 منبر وله في كل مدينة اثنا عشر قائداً، وتحت كل قائد اثنا عشر ألف فارس.
بعد قراءتي للبيان المنسوب الى الاخوه من خريجي جامعه دمشق والرد على هذا البيان، أقول لكم أننتم الطبقه المتعلمة في الجولان السوري المحتل لكم كل الحق ان تتحاوروا، لكن بالطريقه الديمقراطيه
ربما سمعت احدى نكات الثورة المصرية عن وصول حسني مبارك الى جوار ربه بعد خلعه عن الحكم فيسأله أنور السادات "كيف وصلت إلى هنا، اغتيال أم سم؟" فيجاوبه: لا، بل "فيسبوك".
أجمل ما في الثورة المصرية وقبلها الثورة التونسية انها كانت عارمة وسلمية وبدون قيادة. وافضل ما جرى لها ان أحدا لم يستطع ان يتسلق على جراحها، لا لجنة حكماء لمحاورة السلطة المحتضرة
كلماتك تمزق جدران ذاكرتي، وتطاردني في كل زوايا ضعفي. جلست يومها إلى جانبك وطلبت منك أن تقيّم لي صياغة نثر تحت عنوان "رحلة نعش"، رأيتك تبحر خلف الجمل
إن موت الصديق الحميم... هو موت لجزء من مكونات شخصية الإنسان، فهذا الجزء، إذا توقف عن الحياة فانه يبقى في الوجدان، ذكرى غالية تشع بالإنسانية والوفاء...
في أيامه الأخيرة جلس أمير البيان ، والمناضل الكبير الأمير (شكيب ارسلان) مع أحد الوجوه اللبنانية البارزة ، صديقه (عبد الله المشنوق) في شرفة بيت يطل على مدينة بيروت ، سعيدا بنيل لبنان استقلاله
في يوم 15-5-2011، ذكرى النكبة، كانت هناك مظاهرة في موقع عين التينة. ذهبنا لملاقاة المتظاهرين كالعادة والشد على أياديهم عبْر الشريط الفاصل
إن بعض الحزن يأتي كالمطرالعاصف، يضرب بسرعة ويذهب بسرعة.. وبعضه كالمطر الهادئ المستمر، يهطل على الأرض، وتتشربه ببطء، لكن بعمق..
ل بضعة أشهر يكتب احد الاشخاص المحليين مقالا في موقع محلي يطالب المواقع بنشر التعليقات تحت اسماء صريحة فقط. ولا يستجيب الموقع ولا المعلقين. وبعد كل مقال تدعي