تقصف مجدل شمس بمدفعية أرض أرض قصيرة المدر وسكانها نيام. يسقط بعضهم جريحاً في ضميره، وجدانه، مشاعره وإنسانيته. محاربون لا يجدون سلاحاً..
استوقفني البارحة مساءاً في إحدى نشارات الأخبار على قناة العربية اللقاء معكم يا سيدي، فاستغربت ما صدر عنك من اتهامات خطيرة لأبناء قريتي الغجر السورية
بينما كنت جالساً بصحبة أحد الأصدقاء في بيته، أخرج قنينة مشروب كحولي وجلب كأسين، ثم سألني إذا كنت أرغب باحتساء كأس معه. ومن باب المجاملة قبلت عرضه
الحدود غيمة سوداء قبالة المساء ترسل برداً دون مطر، تحجب ضوء القمر.. أتحدث عن تلك الحدود التي تخاصر منزلي بالتمام، والتي وضعت عنوة بعيد حدث أطلق عليه حرب
بما اننا شارفنا على نهاية مرحلة تخليص الاراضي .او بالاصح انتهينا منها.وننوي الدخول بمرحلة التوزيع.فمن الطبيعي وضع الافكار والمقترحات بشان التوزيع .لتكون مادة للبحث
لا شك بان الدور الثقافي,هو دور الربط بين جذور الثقافة وتراثها,وحاضر التعبير عنها,والتي تبدوا فيها تلك العلاقة بين أصالة الماضي والرغبة في التقدم .
بدا الجولان العربي السوري المحتل , كمجتمع فلاحي الملامح , بعد الاحتلال . يعتمد سكانه على الزراعة والفلاحة , وجني المحاصيل التي تشكل في معظمها الرصيد الغذائي المخزون
لقد قرأت بيان الاطباء البشريين في الجولان، والحقيقه انني استهجن هذا الرد العنيف من قبلهم لقيام نقابة الاطباء السوريين، بتكريم احد اطبائنا.
أنا وأنت أيها الكرسي ارتبط مصيرنا معاً منذ سنين، والآن جاء الوقت لنقف سويا وندافع بكل شراسة عن هذا الرباط، أمام قوم يزعمون أننا لم نعد نلائم احتياجاتهم
كما كل عام، يبدأ الطلاب عامهم الدراسي بالفرح والتفاؤل، لأنهم في كل صف يعرفون أصدقاء جدد، يكتسبون معلومات إضافية ويمضون وقتا ممتعا بين رفاقهم..