تدور الارض حول الشمس ستين مرة. تنطلق جموع منظمة مرة تلو المرة. لها رأس ونظام وشعار وهدف. لها وسائل وغايات وطرق. ومرة تلو المرة تكسر الرجل فيسقط الجمع
اعذروني فقد تاخرت عليكم بالكلام بعد رحيل رجل القلم ، سكت القلم ، وخيم الصمت على لساني المتلعثم . سيطاااااااااان اشتقتللللللللللكككككككك ايها الغالي
أهلنا في الوطن الام سوريا...في دمشق وجرمانا والسويداء ، وكافة الاخوة السوريين المغتربين اهلنا في لبنان في بيروت والضواحي...
مصطلح (صراع الأجيال) يحتمل تفسيرات كثيرة. اختلاف فئتين عمريتين على قراءة الواقع والتعامل معه، أو جيل يرفض منظومة مفاهيم تحكم جيلا آخر.. وإلى آخره
أردت عبر هذه السطور المتواضعة أن أبرر إلى المسؤولين عن مواقع الانترنيت في الجولان رسالة واضحة تعكس الصورة الحقيقية (حسب رأيي) لمواقعهم. ما أروع أن يكون المرء مسؤولا
شيء يبعث الحيرة عندما تنتقل هذه الأيام من مكان إلى آخر في البلدة ،تندهش لرؤية مجموعات من أطفالنا وشبابنا ينتشرون على جوانب الطرقات وأحياناً في منتصفها في فوضى عارمة
كنت قد حاولت في تقرير سابق، أعددته الأسبوع الماضي، إلقاء بعض الضوء على «الأزمة الاقتصادية» في الجولان. وقد لاقى التقرير ردود فعل كبيرة لم أكن أتوقعها
مَن منّا لا يتابع ربيع الثورات العربية منذ أن بدأت بشائرها في تونس ومن لم يرَ ذلك الكهل التونسي الوسيم على الجزيرة يحسس على رأسه الشائب وتلمع في عينيه دمعة
كلما اقتربنا من موعد توزيع محاضر العمار ,كلما تراكمت التكهنات وطرحت الأفكار وأثيرت النقاشات.. والتزاما مني بما بدأته منذ انطلاقة المشروع , ومتابعة لعرض المقترحات
يبدو واضحا أن الثورات الحالية في العالم العربي تمر بثلاث مراحل ؛ المرحلة الأولى: إسقاط النظام القائم ، المرحلة الثانية: وهي المرحلة الإنتقالية وتتركز على الخلاص من غالبية ما تبقى