لقد تردّدت وتريثت قليلاً قبل الكتابة عن هذا الموضوع، ريثما تهدأ قليلاً الثورة "الحذائية" العارمة التي اجتاحت العالم العربي. فربما تذهب السَكرة وتأتي الفكرة؟
استوقفتني عبارة توحي بثقل المعرفة وتعطي من يسمعها شعورا بمدى أهمية الأصدقاء وخاصة الأصدقاء الصامتين وهي عبارة "خير صديق في الأنام كتاب" وما كان سبب الاهتمام الزائد
أيها الغالي لن أسمح لفجيعتي بفقدك أن تفقدني اتزاني, كما يفعل كل ابن آدم منا عند فقده لعزيز. حيث تجرفه العاطفه فيجعل من فقيده ملاكا لايشوبه شائبه, فأخدش تواضعك وعفتك
لقد أصبحت صفحات (الأنتر نت) مصدرا رئيسيا للبحث عن المعلومات لأبنائنا وبناتنا. ومن خلال تصفحي لعدد كبير من هذه المواقع وجدت بأن هناك عدد كبير منها ينشر معلومات خاطئة أو غير كاملة
تحيه عربيه سوريه, أبثها لكم من هنا من ربوع وسهول الجولان, من على سفوح الحر مون, جبل الشيخ الأشم, أحملها عبق زهر الزيزفون والرمان والتفاح.
قضية الحرية هي قضية الإنسان منذ أن وجد، دائما تشده ويعمل من أجلها، أحياناً يعبث بها ، أو يمارسهاعلى غير هدى، دون وعي أو إدراك أو إحساس بالمسؤولية
لقد وصلتني هديتكم الثمينة (علبة الأقلام) القلم – قلم العلم، قلم الأخلاق، قلم المبادئ الوطنية. لا استطيع أن اصف شعوري عندما أعطاني جدي الغالي الهدية التي أرسلتموها إلي
تقول الحكمة الصينية:"لا نستطيع منع طيور الشؤم من التحليق فوق رؤوسنا, لكن يمكننا منعها من أن تبني أعشاشها على عتبات أبوابنا."
هذه محاولة للرد على تساؤل شاع في أكثر من وسط، وأكثر من حين، حول كل ذلك التعلق الذي أبداه الناس بالعملين الدراميين: (نور) و (باب الحارة) وهو رأي لا يعتمد على اختصاص علمي
إن حرية الرأي, حق ثابت لكل إنسان, مهما كان مستواه الثقافي, وهو حق مصان, لا تحجبه عنة مؤسسة أو أي جهة أخرى, ولا تصادره منة, تحت أي حجة أو أي سبب كان, وهو حق عام يتمتع بة كل إفراد المجتمع