اعتمدت الحضارات الإنسانية منذ القدم على المسرح كثقافة للتعبير الفني في نقل الحدث أو معالجة قضايا اجتماعية تتأرجح بين الواقع والخيال
لم أكن لأطرح هذا الموضوع لولا أنه بات يتكرّر بشكل فاضحٍ على مواقعنا في الجولان وبعض المنتديات في مواقع أُخرى على الإنترنت.
فاعلو الخير كثر في جولاننا، ونحن نراهم دائماً يتبرعون بسخاء عندما تكون هناك حاجة لذلك، وخاصة أثناء القيام بمشاريع عامة كبيرة تحتاج إلى دعم مالي ضخم من الجماهير، والأمثلة على ذلك كثيرة
لقد أثبتت أحداث الآونة الأخيرة في مجدل شمس وبقعاثا (كصحن التبولة لمشروع "رؤيا" وطرح فكرة تشكيل فريق محلي للانضمام إلى الدوري الإسرائيلي لكرة القدم)
كان يوم الاثنين 14 كانون الأول 1981 يوماً لا يُنسى في الجولان العربي السوري المحتل، إذ شهد تطبيقاً جديداً- قديماً للتوسع الصهيوني في الأرض العربية.
هذا هو نسبنا الحقيقي العريق، نحن بنو معروف العرب الأقحاح ، نحن الذين كنا وما زلنا المدافعين عن العروبة والإسلام ، نحن أنقى عرق عربي في هذا الشرق
لن نختلف على إننا ننتمي إلى الطائفة العربية الدرزية , بكل مسمياتها "بنو معروف " أو "الموحدون", والتي هي فرع من الإسلام. تعتقد ما تعتقده من الفكر الباطني
كثيراً ما نتكلم عن الثوابت الوطنية.. الانجازات.. الوحدة.. الأخلاق السياسية والاجتماعية.. العطاء.. الانتماء القومي.. وغيرها من المصطلحات
بصفتي مواطن أمارس حق الرؤية, لا ولن اسمح لأي كائن بشري على وجه الكوكب أن يمثل نفسه وكيلاً لما أرى..!!
عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم بأمر فيك تجديد أما الأحبة فالبيداء دونهم فليت دونك بيدا دونها بيد