إنها قصة حقيقية. تنطبق أحداثها في كل زمان ومكان. في عصر تسود به مرحلة من الانانية وحب الذات واللاوعي ... في عصر يغيب به الضمير ليصبح مستترا او ميتا..
تبدو رؤيا للمتلقي بشكل عام، عبارة عن مجموعة من الشباب المتحمسين، يريدون أن ينشطوا ويشاركوا في الحراك الاجتماعي. لكن ما يقومون به يعكس تشوشا في اختيار مجالاً أو هدفاً بذاته يسعون إليه، فمن مجلة إلى صحن تبوله، وهذا ليس كارثياً بحد ذاته
بهذه الكلمات الذهبيه التي تلخص تاريخ مرصع بالذهب لابطال عاشوا اصعب الظروف رفضوا الهويه الاسرائيليه واطلقوا شعارهم الشهير المنيه ولا الهويه ,هذا الشعب المقهور المحتل الذي قدم كل ما يملك في سبيل عزه وكرامه تراب سوريا
نحن اليوم ذهبنا إلى المدرسة في تاريخ 2008/4/1، دخلنا المدرسة على أن نجدها دافئة لكي نجلس أماكننا ونتعلم. لكن دخلناها لملاقاة الصقيع!!!
طلع علينا صحفي "جهبذ" باسم جبر سلمان الجولاني، والجولان منه براء، بمقال كله تزوير وكذب، مع إدراج بعض الحقائق ليوظفها خدمة لأهوائه السيئة. وهذا يدل على جهل الكاتب بحقائق التاريخ
نتمنى على المسؤولين في الوطن وعلى مواقع الإعلام توخي الحيطة والحذر والارتقاء الى مستوى المسؤوليه في كل ما يتناول قضايانا في الجولان. فمعركتنا مع الاحتلال لا تحتمل الفرقة
يتألقون حولها في الصباح.. تتمنى أن تعزف لهم أغنية على أوتار خلايا قلبها.. أن تحملهم نجوما على صدرها.. أكليل غار على جبينها، تحمل وجع ظهرها, وتعبها, على أجنحة الانتظار
اختلفت الآراء والمواقف من رؤيا و"صحن التبولة", هناك الموالي , المشجع والداعم وهناك المعارض الساخط, لكن الدافع المحرك لكل هذا التباين ينبع –برأيي- من إيجاد جواب وافي للسؤال الصعب:كيف يمكننا في الألفية الثالثة أن نكون "نحن" وأن "نبقى" في ذات الوقت؟
وصل بسرعة خبر صحن التبولة وكتاب جينيس ونشاط مجموعة رؤيا المميز لاهل غزة. فانطلقت مجموعة شبابية غزاوية بعجلة لتقليد اهل الجولان.
معاً نكمل "البازل" ونصنع صورة هي طبق الأصل لما نحن عليه. فيها ما هو جميل فينا وفيها ما هو قبيح فينا. فتعالوا نبرز ما هو جميل فينا عل الصورة تكون أكثر جمالاً.