للأمانة التاريخية والصدق الذي أسعى لشرحه لمواطني الجولان, ولفهم الحقيقة وعدم التارج بين الصحة والغلط في الموضوع فأنني أؤكد بأنه لم يكن هناك أي اتفاق
شكا لي ولدي أن المعلم في المدرسة يوجه إليهم ألفاظًا غاية في السوء؛ وذلك لتوجيههم ولفت أنظارهم أو توبيخهم على أفعالهم. ولأن زوجتي تعاني الأمرّين في المنزل
ما أجمل الكلمات عندما يكتبها مبدع .000او يلفظها شاعر0فتتحول إلى نغمة موسيقية000او تغريد بلابل تسرح في فضاء الحرية.تتنقل بين الأغصان ممتزجة بصوت
ليس الجولان بحاجة لمن يعلنه دويلة مستقلة "مؤقتا"..فها هي حقيقته..وقبل أن ينفجر البعض بالضحك أو الاستهزاء..تعالوا نقرأ الحالة السياسية والاجتماعية والاقتصادية للجولان
انتفضت جماهير الجولان في الرابع عشر من شباط من العام 1982, معلنة عن الإضراب الكبير ضد قرار الضم المشئوم الذي أعلنته الحكومة الإسرائيلية
كثيرا حاولت ضبط مشاعري.. وأنا أتابع تعقيبات الأهل والأصدقاء.. ولكن.. دون جدوى... وكم مرة حرصت أن أحبس دموعي.. وأنا أقرأ تلك النفحات العطره
حتى تستمر بلدنا في البناء وبروح الجماعة والعدل والمساواة....ولضمان اكبر قدر من التوفير والربح في اعمار بيوتنا مستقبلا ...لزاما علينا البحث دائما
إن كان مسرح عيون , يشكل الدفق الجديد الأكثر تطورا في مجال الإعمال الدرامية المسرحية التي يشهدها الجولان في السنوات الخمس الأخيرة
إذا أردت أن تعرف عدوك عليك أن تعرف لغته، وإذا أردت أن تعرف تفكيره يجب أن تقرأ تاريخه، فكلاهما يؤدي للمعرفة ولا ينفصل أحدهما عن الآخر...
بعد قراءتي للأحداث الأخيرة التي تحدث في بلدي، التي لطالما حلمت بان تصبح أفضل بلد في العالم، بدأت أسئلة كثيرة تدور في ذهني. لا أعرف كيف أبدأ وكيف أنتهي